وقال “جوتيريش” ـ بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة ـ إن :”نقاط الضعف المتعددة التي يعاني منها جميع الناس في جميع أنحاء ميانمار وآثارها الإقليمية تتطلب استجابة عاجلة وفي العام الماضي، تصاعدت أعمال العنف، وتفاقمت أزمات حقوق الإنسان والأزمة الإنسانية، وتزايد الفقر بسرعة في ميانمار”.

وشدد الأمين العام على أهمية وصول الأمم المتحدة وشركائها إلى المحتاجين لمواصلة العمل على أرض الواقع، وأهمية تهيئة بيئة مواتية للحوار الشامل، مؤكدا أنه يجب أن ينبع أي حل من الانخراط المباشر مع جميع المتأثرين بالأزمة الجارية والاستماع إليهم بعناية.

وفي سياق متصل، قالت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، إن شعب ميانمار- الذي دفع ثمنا باهظا في الأرواح والحريات على حد سواء – يواصل الدفاع، بلا هوادة، عن الديمقراطية في بلاده، بعد مضي عام على أزمتها السياسية