غدا.. بريطانيا وروسيا والصين وألمانيا وفرنسا وإيران يعقدون اجتماعا لبحث الاتفاق النووي

47

أعلنت الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا وبريطانيا وإيران قررت عقد اجتماع عبر الانترنت، غدا الجمعة،
لبحث الاتفاق النووي، كما سيناقش الاجتماع “كيفية ضمان التنفيذ الكامل والفعال للاتفاق من
قبل جميع الأطراف”، وفق ما جاء في بيان للاتحاد الأوروبى.

ونقلت وسائل إعلام عن مصدرين دبلوماسيان أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا أجرت بالفعل محادثات مع
إيران يوم الاثنين.

يذكر أن ، قال مسؤول أمريكى إن مسألة الطرف الذي يجب عليه أن يتخذ الخطوة الأولى لاستئناف
الالتزام بالاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة مبديا
مرونة أكبر من جانب واشنطن.

وقال المسؤول لرويترز مشترطا عدم نشر اسمه “من يتحرك أولا ليست المشكلة…المشكلة هي هل
نتفق على الخطوات الذي سنتخذها على نحو متبادل”.

وتسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى دفع إيران للدخول في محادثات بشأن استئناف البلدين
الالتزام بالاتفاق الذي رُفعت بموجبه عقوبات اقتصادية عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي.

وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018 وأعاد فرض عقوبات على
إيران مما دفع الجمهورية الإسلامية للرد بانتهاك بعض قيود الاتفاق النووي.

وقال مسؤولون غربيون إن البلدين لم يتفقا حتى على الاجتماع لبحث سبل إحياء الاتفاق، ويتواصلان
بشكل غير مباشر عبر دول أوروبية.

وسعى المسؤول الأمريكي إلى تصحيح ما قال إنه فهم خاطئ بأن الولايات المتحدة تصر على التزام
إيران الكامل بالاتفاق قبل اتخاذ واشنطن أي خطوات لاستئناف التزاماتها.

وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة لا تصر على ضرورة اتخاذ طهران خطوة أولى للالتزام قبل شروع
واشنطن في اتخاذ إجراء.

وأوضح قائلا “لا نصر مطلقا أن تلتزم إيران بشكل كامل قبل أن نقوم بأي إجراء…إذا اتفقنا على خطوات
متبادلة…فإن مسألة التسلسل لن تكون مشكلة”.

قال مسؤول أمريكي أمس الجمعة إن مسألة الطرف الذي يجب عليه أن يتخذ الخطوة الأولى لاستئناف
الالتزام بالاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة مبديا مرونة
أكبر من جانب واشنطن.

وقال المسؤول لرويترز مشترطا عدم نشر اسمه “من يتحرك أولا ليست المشكلة…المشكلة هي هل
نتفق على الخطوات الذي سنتخذها على نحو متبادل”.

وتسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى دفع إيران للدخول في محادثات بشأن استئناف البلدين
الالتزام بالاتفاق الذي رُفعت بموجبه عقوبات اقتصادية عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي.

وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في عام 2018 وأعاد فرض عقوبات على
إيران مما دفع الجمهورية الإسلامية للرد بانتهاك بعض قيود الاتفاق النووي.

وقال مسؤولون غربيون إن البلدين لم يتفقا حتى على الاجتماع لبحث سبل إحياء الاتفاق، ويتواصلان
بشكل غير مباشر عبر دول أوروبية.

وسعى المسؤول الأمريكي إلى تصحيح ما قال إنه فهم خاطئ بأن الولايات المتحدة تصر على التزام
إيران الكامل بالاتفاق قبل اتخاذ واشنطن أي خطوات لاستئناف التزاماتها.

وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة لا تصر على ضرورة اتخاذ طهران خطوة أولى للالتزام قبل شروع
واشنطن في اتخاذ إجراء.

وأوضح قائلا “لا نصر مطلقا أن تلتزم إيران بشكل كامل قبل أن نقوم بأي إجراء…إذا اتفقنا على خطوات
متبادلة…فإن مسألة التسلسل لن تكون مشكلة”.