إيران تنفي تأثر علاقاتها مع دول الجوار بالعقوبات الأمريكية
وأضاف: “مصالحنا الجماعية تعتمد على التعاون والأخوة بين الدول”.
وحذر الرئيس الإيراني من أن إحداث أي تغيير في الجغرافيا السياسية للمنطقة لا يسهم في استقرارها، ولكنه يعزز الأرضية للمزيد من التوتر
وتُستأنف المفاوضات حول الاتفاق النووي وعودة الولايات المتحدة إليه، غدا الاثنين، في فيينا.
وكانت الجولة السادسة التي جرت، في حزيران/يونيو الماضي، آخر جولات مفاوضات فيينا حول العودة للاتفاق الموقع بين إيران ومجموعة 5+1 [الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، بالإضافة إلى ألمانيا]عام 2015، في صورته الأولى بعدما انسحبت الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في أيار/مايو 2018.
وتشترط إيران على الولايات المتحدة أن تعود للاتفاق، وأن ترفع العقوبات المفروضة عليها، لاستئناف المفاوضات معها وللعدول عن الإجراءات النووية، التي تبنتها رداً على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي