نفذت القوات البحرية المصرية والفرنسية تدريبًا بحريًا عابرًا باشتراك الفرقاطة المصرية (سجم
الفاتح) مع المجموعة القتالية المصاحبة لحاملة الطائرات الفرنسية (شارل ديجول) فى نطاق
مسرح العمليات للأسطول الجنوبي.
الفاتح) مع المجموعة القتالية المصاحبة لحاملة الطائرات الفرنسية (شارل ديجول) فى نطاق
مسرح العمليات للأسطول الجنوبي.
وتخللها تنفيذ العديد من الأنشطة التدريبية المشتركة ذات الطابع القتالى والتى تحقق الإستفادة
القصوى لكلا الجانبين ، يأتى من ضمنها تشكيل ستائر الحراسة القريبة والبعيدة مع تنظيم جميع
أنواع الدفاعات عن التشكيل ، بالإضافة إلى إجراء إبحار ليلى مشترك مما أظهر قدرة الوحدات البحرية
المشتركة على صد التهديدات المختلفة ليلًا ونهارًا.
القصوى لكلا الجانبين ، يأتى من ضمنها تشكيل ستائر الحراسة القريبة والبعيدة مع تنظيم جميع
أنواع الدفاعات عن التشكيل ، بالإضافة إلى إجراء إبحار ليلى مشترك مما أظهر قدرة الوحدات البحرية
المشتركة على صد التهديدات المختلفة ليلًا ونهارًا.
وكذلك قام الجانبان بتمارين تبادل هبوط الهليكوبتر على أسطح الوحدات المصرية والفرنسية المصاحبة
وأيضًا التدريب على تنفيذ إجراءات الأمن البحرى بمناطق العمل.
وأيضًا التدريب على تنفيذ إجراءات الأمن البحرى بمناطق العمل.
وتعد حاملة الطائرات الفرنسية (شارل ديجول) هي حاملة الطائرات الأوروبية الوحيدة التي تعمل بالطاقة
النووية.
النووية.
وتعكس التدريبات البحرية المتعددة التي نفذتها القوات البحرية المصرية والفرنسية سويًا في الآونة
الأخيرة بإشتراك أقوى الوحدات البحرية الفرنسية مدى التطور الكبير للقوات البحرية المصرية والطفرة
التكنولوجية الهائلة التى شهدتها خلال السنوات الأخيرة ومواكبتها لكبرى القوات البحرية العالمية.
الأخيرة بإشتراك أقوى الوحدات البحرية الفرنسية مدى التطور الكبير للقوات البحرية المصرية والطفرة
التكنولوجية الهائلة التى شهدتها خلال السنوات الأخيرة ومواكبتها لكبرى القوات البحرية العالمية.
كما تبرز التدريبات المشتركة الأخيرة عمق العلاقات الثنائية (المصرية/الفرنسية) والسعي المتواصل نحو
حفظ الأمن والإستقرار البحرى بالمنطقة .
حفظ الأمن والإستقرار البحرى بالمنطقة .
يأتي ذلك في إطار خطة القيادة العامة للقوات المسلحة للإرتقاء بمستوى التدريب وتبادل الخبرات مع
القوات المسلحة للدول الشقيقة والصديقة.
القوات المسلحة للدول الشقيقة والصديقة.