ساد الصمت، اليوم الخميس، في اليابان بمناسبة ذكرى مرور 10 سنوات على حدوث أسوء كارثة طبيعية ظلت محفورة في ذاكرة المواطنين، بحسب ما ورد في وكالة أ.ف.ب.
وسجلت دقيقة صمت في جميع أنحاء البلاد في الساعة 2.46 مساءً بالتوقيت المحلي، وهي اللحظة نفسها التي دمر فيها زلزال بقوة 9.0 درجات المنطقة بالكامل، يوم 11 مارس 2011.
وأقيم حفل الذكرى السنوية بجمهور أصغر من المعتاد، بسبب خضوع العاصمة والمناطق المجاورة لها حاليًا لحال الطوارئ.
وقال رئيس الوزراء، يوشيهيدي سوجا، أن جميع التحديات التي يواجهها الناجون من هذه الكارثة قد تزايدت بسبب الوباء، بما
في ذلك الزلزال القوي الأخير في المنطقة، المصنف على أنه تابع لزلزال 2011.