وبايدن يريد الحد من برامج الai و ان فيديا وغيرها من البرامج عالية التقنية
اللي تجاوز ٢٧ تريليون دولار في العام
وكانت الصين قد اعلنت انها ستتفقوق علي أمريكا في ٢٠٢٩ وبايدن يعلم ذلك وهو يريد عرقلة ذلك ما استطاع
وجين يلين مسئولة الخزانة الأمريكية تعمل علي ذلك منذ نحو عام عن طريق مشروع قائم علي اصدار عقوبات للشركات المتعاملة مع الصين ، واستثنوا ابل من ذلك الشركات الكبري
ومن جانب آخر فقد قام ترامب بمقابلة بعض رؤساء الشركات الكبري ليؤكد لهم انه حال فوزه سيكمل ما بدأه في 2016 ، فبايدن فشل في احياء الاقتصاد الأمريكي الذي هو الآن فهو في أسوأ حالاته ، و فالتضخم لا يستطيع السيطرة عليه ونسبة الفايدة التي كانت ربع % الآن وصلت ل ٣ اضعاف او اكثر
والسؤال هل كل هذه الازمات التي يعاني منها الاقتصاد الامريكي تشير إلي ان الوقت مناسب للتصعيد مع الصين وهل الاقتصاد الامريكي يتحمل المزيد من الازمات
والاقتصاد الأمريكي لا يتحمل المزيد نن الفشل والمزيد من الأزمات وسوق المال يكشف ما يحدث فورا والجميع انه مع وجود نفس السياسات التي ينتهجها بايدن والتوسع في الصرف لجذب الأقليات وفتح المجال للمهاجرين فهناك ٨ مليون دخلوا الاراضي الامريكية
سياسات الحزب الديمقراطي أثبتت فشلها والاصرار علي الاقتصاد الاخضر وسحب الولايات المتحدة من انتاج النفط فهي
الان تستورد من أعدائها الصين وروسيا تستورد النفط واليوارنيوم ايضا ، فبيل جيتس يفكر في الدخول لمجال الطاقة
فالبعض قد يقول انها مورد رئيسي لموردات الطاقة
الانتخابات ألأمريكية قد بدات في البلورة والجدير بالذكر ان المناظرة القادمة هي الأولي من نوعها التي تتم في شهر يونيو
وهو يعني ان بايدن قد يدخل علي وعكة صحية كبري فالعالم كله سوف يشاهد هذه المناظرة .
وللمزيد يمكنم مشاهدة الفيديو :
.https://youtu.be/7V2pBZRtMj8?si=LC7mxPfoQMXpI3FY
