دكتور ماك شرقاوي المحلل السياسي الخبير في الشؤون الأميركية
يقول :
في أجواء من الغموض والاستقطاب الحاد والمخاوف من الانقسامات، تمضي الاستعدادات للانتخابات الرئاسية الأمريكية، فبين الحزب الديمقراطي الذي يعيش أزمة قيادة مع الشكوك بشأن قدرة الرئيس بايدن على مواصلة المنافسة الانتخابية، والحزب الجمهوري الذي يهيمن عليه تيار الرئيس السابق دونالد ترامب، تبدو معركة الرئاسة محفوفة بالمخاطر.
أنا أعتقد أن فيه هناك بالتأكيد حالة من الانقسام الشديد في الحزب الديمقراطي و عدم الاتفاق على آ من سوف يكون له آ الترشيح، تذكرة الدخول إلى الانتخابات الرئاسية 2024 لتمثيل الحزب الديمقراطي، الرئيس بايدن فاز في الانتخابات التمهيدية، ولكن الحالة الصحية ال آ المتأخرة إللي ظهر عليها الرئيس
بايدن في آخر آ مناظرة بينها وبين الرئيس
ترامب أعطت الكثير من الشكوك على حالته الصحية، و جعلت آ الكثير من الحزب الديمقراطي أكثر من 49% من الحزب الديمقراطي. النهارده يطالبه الرئيس بايدن بعدم الاستمرار في الحملة الانتخابية. آ 14 عضو من مجلس النواب بالإضافة إلى سيناتور عضو في مجلس الشيوخ.
للرئيس بايدن بيحثوه على التنحي عن المضي قدما.
الحملة الإنتخابية وترك المجال إلى شخصية أخرى تستطيع أن تقف أمام الرئيس ترامب في هذا السباق الصعب في 2024، الذي أعتقد أن الرئيس ترامب تقدم بخطوات طويلة ومتح، متلاحقة ومتسارعة للوصول إلى الجلوس على مكتب، وأن يكون هو السيد البيد ال البيت الأبيض في 2024، فهناك الكثير آ من.
المشاكل والانقسامات في الحزب الديمقراطي على الجانب الآخر.
على الضد بالتأكيد في الحزب الجمهوري، هناك اتحاد وهناك لحمة وهناك تجميع كل الفرقاء في الحزب، في مؤتمره آ ال الخاص بي الانتخابات والذي أعلن فيه الرئيس تر ترامب هو مرشح الحزب الجمهوري لي انتخابات 2024 وسمى في ترامب نائب الرئيس السيد فاند جي دي فانس، و جمع كل الفرقاء.
وللمزيد تابغوا الفيديو :
