تصريح تاريخي للرئيس المصري الأسبق أنور السادات عام 1979، حيث حذر من أن أي محاولة للتحكم في مياه نهر النيل ستُقابل بالقوة. هذا يمهد الطريق للنزاع الحالي حول سد النهضة.
من جهتها تؤكد إثيوبيا حقها في استخدام نهر النيل لمشاريع التنمية، بما في ذلك سد النهضة، مشددة على أن النهر ينبع من أراضيها.
* مخاوف مصر والسودان تعتبر مصر والسودان سد النهضة تهديدًا كبيرًا لأمنهما المائي، حيث تعتمدان بشكل كبير على نهر النيل. وتخشى الدولتان أن يقلل السد بشكل كبير من إمداداتهما المائية.
* فشل المفاوضات على الرغم من جولات عديدة من المفاوضات، لم يتم التوصل إلى اتفاق بين الدول الثلاث بشأن تشغيل السد وجدول ملء المياه.
حاولت الولايات المتحدة والاتحاد الأفريقي التوسط في النزاع، لكن هذه الجهود لم تسفر عن حل.
* تصاعد الخطاب يسلط الفيديو الضوء على التصريحات المتزايدة القوة من المسؤولين المصريين، بما في ذلك الرئيس السيسي، مما يشير إلى تزايد نفاد الصبر وتحول محتمل نحو إجراءات أكثر حزماً إذا استمرت الحلول الدبلوماسية في الفشل.
* احتمال الصراع [02:00]: يشير الراوي إلى أن فشل المفاوضات وتصلب مواقف الأطراف المعنية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية، مردداً تحذير السادات السابق.
* الآثار الاقتصادية والسياسية و التداعيات الاقتصادية والسياسية الأوسع للسد، بما في ذلك تأثيره على الاستقرار الإقليمي ومعيشة الملايين.
د. ماك شرقاوي الكاتب الصحفي
والمحلل السياسي المتخصص في الشأن الأمريكي
رابط الحلقة:
https://youtube.com/live/Rl-OSXMMHgQ
