د. ماك شرقاوي يكتب : كامالاهاريس الفرص الضائعة
بشأن إمكانية أن تكون كامالا هاريس .. المرشح الأوفر حظا للترشح أمام ترامب عن الحزب الديمقراطي
ما فرصها في النجاح.. وما العقبات التي تواجهها ؟
تشمل المرشحين المحتملين لخلافة جو بايدن في انتخابات 2024 عدة شخصيات ديمقراطية بارزة:
يقول د. ماك شرقاوي الكاتب الصحفي والمحلل السياسي كامالا هاريس – نائبة الرئيس والتي تتمتع بظهور كبير وخبرة داخل الإدارة الحالية.
غافين نيوسوم – حاكم كاليفورنيا المعروف بقدراته القوية على جمع التبرعات وملفه الوطني البارز.
غريتشن ويتمر – حاكمة ميشيغان، وهي ولاية متأرجحة رئيسية، وقد أظهرت نجاحًا انتخابيًا كبيرًا وتُعد نجمة صاعدة في الحزب.
جوش شابيرو – حاكم بنسلفانيا، وهي ولاية متأرجحة حيوية، وقد أثبت قدرته على جذب أصوات عبر الخطوط الحزبية ولديه سجل قوي في السياسة الولائية.
جي. بي. بريتزكر – حاكم إلينوي، وهو متبرع ديمقراطي بارز وشخصية سياسية ذات علاقات عميقة داخل الحزب.
تُعتبر هذه الشخصيات استنادًا إلى إنجازاتها السياسية وقدرتها على جمع الدعم وأهميتها الاستراتيجية في الولايات الرئيسية.
أنا بعتقد إن إمكانية أن تكون جميلة، حارس المرشح الأوفر حاصدة للترشح أمام ترامب، الحزب الديمقراطي، هي يعني لها حظوظ بالتأكيد أكبر من أي من مرشحين الآخرين، خاصة أنها نائب الرئيس الحالي، وخاصة أنها على تذكرة الانتخابية، لي الرئيس بايدن الذي آ يعني توجد في حملته الانتخابية ميزانية تقدم ب240,000,000 دولار، لا يستطيع أيا من المرشحين الآخرين أن يستخدم هذه الأموال.
ما عدا كامالاهاريس، إنها موجودة على التذكرة كنائب رئيس، فيمكن هناك آلية لنقل هذه الأموال الآلية القانونية لنقل الأموال إلى كاميلة حارس في حملتها الانتخابية، أعتقد يعني هي الأوفر حظا، ولكن هناك أيضا بعض الأسماء التي يعني تدور في الفلك الديمقراطي مثل جبن نيوسم،
جيفن نيوسم هو حاكم ولاية كاليفورنيا آه، أعتقد، وهو أيضا من. من أكثر الناس اللي عملوا لجو بايدن، وبعدين في آه غريتشن ويتمر، هو جابر ميتشغان، وأعتقد أنه آ يعني برضه له شعبية آ في الحزب الديمقراطي، و جيوش شابيرو آ جافر بنسلفينيا وبنسلفانيا من الولايات التي صوتت الديمقراطيين، خاصة في 2020، وكانت هي الفصل في الانتخابات الأمريكية.
وهناك جي بي، وهو جوفير إلينوي، وهو يعني يعتبر من أكثر الداعمين للحزب الديمقراطي، و أعتقد أنه من برضو المرشحين تطول بعض الأقاويل إنها يمكن التفكير في هيلاري كلينتون، آ يمكن التفكير في آ ميشيل أوباما، باعتبار أن ميشيل أوباما كانت من المرشحين إللي يكونوا نائب رئيس في إدارة بايدن
2020، أعتقد الأمور لن تستقر بعد، ولكن آ بالنسبة لكاميرا هارس فرصة وصولها أقرب، ولكن بالتأكيد هناك آ عقبات أمامها، آ أولا آ، لا لا تحظى بي شعبية كبيرة في الحزب الديمقراطي، و الشعب الأمريكي لم تنجح في أي من المهام التي أوكلت إليها كنئابة رئيس خاصة ملف الهجرة الذي فشلت فيه، فشل ذريع، أيضا، لم تقم بجولات رسمية.
الجولة الوحيدة التي خرجت بها كانت في الشرق الأوسط في أزمة غزة، ولكن لم تقدم أي جديد في هذه الأزمة و خاصة في إيصال المساعدات إلى أهالينا في غزة،