د. ماك شرقاوي يكتب: من سيحسم المعركة الانتخابية
من سيحسم الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟ من الأقرب لمقعد الحكم الأمريكي؟ هل مرشحة الحزب الديمقراطي كاملا هاريس؟ أم الجمهوري؟ الرئيس السابق دونالد ترامب؟
أيام قليلة تفصلنا عن الحدث الأهم، الانتخابات الأمريكية يوم 5 نوفمبر المقبل، عيون العالم كلها بتترقب هذا الصراع والتنافس على مقعد من يحكم البيت الأبيض. أسئلة كتير ة تحتاج إجابة
نتعرف على أهم المؤشرات الآن، كيف تسير هذه المؤشرات في كافة أو في صالح ترامب أم هاريس؟ و آ برأيك يعني من الأقرب لي مقعد الحكم في البيت الأبيض؟
استطلاعات، الرأي تبين أن فيه تقارب كبير جدا، ما بين المرشحين يمكن بيتقدم بفارق 1، * ال103% أه، الرئيس دونالد ترامب في بعض الولايات و تتقدم كاميلا هارس بواحد 200% في بعض الولايات الصراع متقارب جدا في استطلاعات الرأي،
ولكن يمكن نلخص ما هو رغبة الشارع الأمريكي في من يحكم البيت الأبيض؟ من يكون السيد البيت الأبيض من يقدر يأن وفر الوظائف لتحسين الإقتصاد ودعم الاقتصاد
من يفتح مجالات أمام الشركات الأمريكية أن تعود مرة أخرى وتكون في الولايات المتحدة الأمريكية، من يقدر يحمي الحدود الأمريكية من دخول أ المهاجرين المهاجرين غير الشرعيين، أو من يقدر يحسن علاقات الولايات المتحدة الأمريكية في السياسة الخارجية.
كل هذا ينصب. علي رغبات المواطن الأمريكي، من يمكنه تحسين حياته اليومية، خاصة بعد يعن
بمعني أن الضعف الموجود في الاقتصاد الأميركي على مدار أربع سنوات الماضية، والناس بالتأكيد بيتهموا بالتقصير، جو بايدن وإدارته، ومن هي إدارته؟ نائبة الرئيس، كاميلا هارس، صحيح، فبعض الناس تحمل كاملاا هاريس المسىولية باعتبارها هي موجودة في السلطة، فبين تقول في حملتها الانتخابية أنا هعمل تحسين للإسكان في الولايات المتحدة الأمريكية، وحبني 3,000,000 مسكن، فبايدن أيضا قال سأبني
1,000,000 وحدة سكنية ، ولم يحدث وقد كنتي و موجوده مع لم تستطيعي إنك تبني ال2,000,000,000 ، فهل سيكون باستطاعتك بناء 3,000,000
أعتقد يعني الأقرب وفقا لتخيل الناخب الأمريكي وطلباته هو الرئيس ترامب، لأنه الشعب الأمريكي جربه على مدار الأربع سنوات الماضية.
دائما الناخب الأميركي ما يذهب لصندوق الاختراع وهو الاقتراع، وهو عينه على كرسي الحكم، ويده على جيبه، يعني سينتظر تحسين الأحوال
هل ترامب ممكن تبقى له أفضلية؟ بصفته؟
في الفترة في مرحلة ما قبل كورونا كان الاقتصاد الأمريكي متماسك جدا، وانعكس ذلك على الشعب الأمريكي وبشدة، فهل ممكن منحه فرصة تانية يحاول يعيد تحسين الأوضاع الاقتصادية إلتي يشكو منها الشعب الأمريكي في هذه المرحلة؟
من نيويورك د.ماك شرقاوي ا الكاتب الصحفي لمحلل السياسي والمتخصص في الشأن الأمريكي.
وللمزيد من التفاصيل تابعوا الفيديو :