من نيويورك دكتور ماك شرقاوى الكاتب والمحلل السياسي والمتخصص في الشؤون الامريكية، يكتب اليوم عن ، نتنياهو في الكونجرس يلقي خطابه، ما هو حجم المقاطعة من النواب في الكونجرس لهذا الخطاب؟
ولماذا كاميلا هارس؟ المفروض بروتوكوليا ترأس الجلسة ولن تحضر
فقد اعلنت قبل ذلك كاملا هاريس أعلنت انها ةرفض وهو سيقابلها بروتوكوليا لإنها المرشح المحتمل
للحزب الديمقراطي لأنتخابات الرئاسيه، ورئيس الوزراء الإسرائيلي سوف يتقبل مع بايدن.
أن ترأس جلسة الكونجرس المشتركة شيوخ والنواب أثناء خطاب نتنياهو.
، لقاءه مع المرشحة المتوقعة، الحزب الجمهوري يمكن أن يتم النقاش في أمور لا يريد أن يطلع عليها، الرئيس بايدن في هذا الوقت لأن يعني الجميع يرى أن بايدن ممكن أن يحقق مفاجأة كبيرة جدا أنه الآن ليست عليها أي ضغوط من إسرائيل أو من اللوبي الصهيوني لأنه لن يستكمل الحملة الانتخابية، فلن يخطب ود بنيامين نتنياهو، فيمكن أن يكون هناك تغير م ملحوظ في سياسات بايدن في الفترة الباقية من أه يعني فتراته الرئاسية يمكن أن نرى ضغوط أمريكية في الفترة القادمة لإنهاء الحرب حتى يكون في سجل بايدن انتصار أنه أوقف حرب غزة قبل أن يسلم السلطة لمن هو رئيس الولايات المتحدة الأمريكية القادم
والسيد البيت الأبيض في 2024، فبالتأكيد هناك تخوفات من بايدن، مما سوف يكون عليه الأمر، وماذا ف سوف تكون ردود أفعال بايدن يمكن أن يكون هناك محاولة لرأب الصادع ما بين نتنياهو و وكاميلا في لقائه منفردا، حتى كاميلا
يعني أن نتخذ مواقف أكثر تشددا مع نتنياهو تحديدا، أعتقد هي اكثر تفهما للمظاهرات التي خرجت في بلادها رفضبا للحرب الإسرائيلية على غزة وهي قالت في حل الدولتين، هو الطريق السليم والآمن لإسرائيل وفلسطين في النظام الدولي.
و دعت في مناسبات عديده لضرورة التمييز ما بين الحكومة الإسرائيلية والشعب الإسرائيلي، و حضرت في مناسبة في بورتوريكو في زيارة بورتريكو، وكانت هناك أغنية بالأسبانية تدعم.فلسطين، وكانت مندمجة مع الأغنية وتترقص بعض الشيء معها.صفقت لها، فكل هذه الأمور بالتأكيد بيرصدوها في الجانب الإسرائيلي ويروا أن كامالا هاريس لن تكون كما كان الحال عليه مع بايدن، الذي صرح أنه صهيوني، وليس عليك أن تكون يهوديا لكي تكون صهيوني،
أعتقد الأمور سوف تكون مختلفة بعض الشيء مع كاميلا هاريس، مواقف هاريس تثير مخاوف إسرائيلية من أن تتخذ قرارات أكثر تشددا من بايدن تجاه إسرائيل.
.والمزيد من التفاصيل في الفيديو التالي :
