رجل أعمال ألماني يؤكد أن اعتقال دوروف تم تنسيقه من قبل الولايات المتحدة
صرح مؤسس خدمة التخزين السحابي الشهيرة “ميغا أبلود”، كيم شميتز، الشهير بـ”كيم دوت كوم”، أنه ليس لديه أدنى شك في أن الوضع مع اعتقال مؤسس منصة “تلغرام”، بافل دوروف، تم تنسيقه من قبل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية.
وكتب شميتز عبر منصة “إكس”، ردا على منشور حول الاتهامات في قضية دوروف: “شائن. ستكون هذه معركة صعبة وطويلة للغاية، اطلقوا سراح بافل. وبالنظر إلى حجم وكمية وأسلوب هذه الاتهامات، ليس لدي أدنى شك في أن حكومة الولايات المتحدة تنسق هذا الأمر”.
وتابع: “فقط وزارة العدل غير الطبيعية في إدارة بايدن (الرئيس الأمريكي جو)، هي التي ستستخدم مثل هذه الأساليب القانونية القذرة”.
وفي وقت سابق، صرحت الخدمة الصحفية لمكتب المدعي العام في باريس، لوكالة “سبوتنيك”، أن “القضية التي يتم فيها استجواب دوروف تتعلق بـ12 جريمة، معظمها جرائم إلكترونية”.
وتم اعتقال دوروف في مطار “لو بورجيه” بباريس في 24 أغسطس/ آب الجاري. وبحسب تقارير صحفية محلية، فإن دوروف، الذي يحمل الجنسية الفرنسية أيضًا، كان على قائمة المطلوبين في البلاد، ويمكن اعتباره “متورطاً في عدد من الجرائم، بما في ذلك بسبب رفض “تلغرام” التعاون مع سلطات البلاد”.
وقد يكون مؤسس “تلغرام” متهمًا بـ”الإرهاب وتهريب المخدرات والاحتيال وغسل الأموال، من بين أمور أخرى”، وبحسب تقارير إعلامية، قد يواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 20 عامًا.
وأفادت نيابة باريس (مكتب المدعي العام)، أمس الاثنين، بأن مؤسس “تلغرام”، الروسي بافل دوروف، تم القبض عليه بعد توجيه اتهامات له في 12 قضية، وأنه قد يبقى رهن الاحتجاز حتى يوم 28 أغسطس الجاري.
وقال ممثل عن مكتب المدعي العام الفرنسي، في تصريح لـ”سبوتنيك”، إن “القضية ضد دوروف، في فرنسا، فُتحت في 8 يوليو (تموز الماضي)… وهو متهم بارتكاب 12 جريمة”.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية، في 24 أغسطس الجاري، بأن “الشرطة الفرنسية ألقت القبض على مؤسس تطبيق “تلغرام”، المواطن الروسي بافل دوروف، الذي يحمل الجنسية الفرنسية أيضاً، عقب وصوله إلى مطار “لو بورجيه” بالعاصمة باريس”.
صرح الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، بأن احتجاز مؤسس تطبيق “تلغرام” الروسي، بافل دوروف، في فرنسا هو سمة مميزة للديكتاتورية.
. وقال كارلسون، خلال محادثة مع المرشح الرئاسي الأمريكي المستقل، الذي سحب ترشيحه، روبرت كينيدي جونيور، إن “إدارة بايدن (الرئيس الحالي جو) تشجع فرنسا والرئيس إيمانويل ماكرون، على اعتقال مالك ومؤسس تطبيق “تلغرام”، بافل دوروف، الموجود الآن في أحد السجون الفرنسية، ويبدو لي أن هذه هي السمة المميزة للديكتاتورية”.
ووافق كينيدي جونيور على ذلك، قائلاً: “لقد فقدنا أوروبا، ولا توجد حرية تعبير في أوروبا الآن”.
وأفادت نيابة باريس (مكتب المدعي العام) أمس الاثنين، بأن مؤسس تطبيق “تلغرام”، الروسي بافل دوروف، تم القبض عليه بعد توجيه اتهامات له في 12 قضية، وأنه قد يبقى رهن الاحتجاز حتى يوم 28 أغسطس/ آب الجاري.
وقال ممثل عن مكتب المدعي العام، في تصريح لـ”سبوتنيك”، إن “القضية ضد دوروف، في فرنسا، فُتحت في 8 يوليو(تموز الماضي)… وهو متهم بارتكاب 12 جريمة”.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية، في 24 أغسطس الجاري، بأن الشرطة الفرنسية ألقت القبض على مؤسس تطبيق “تلغرام”، المواطن الروسي بافل دوروف، الذي يحمل أيضاً الجنسية الفرنسية، عقب وصوله إلى مطار “لو بورجيه” بالعاصمة باريس.
وأشارت إلى أن القضاء الفرنسي يرى أن جملة من الأسباب، من بينها رفض “تلغرام” التعاون مع سلطات البلاد، تجعل دوروف متورطاً في عدد من الجرائم.
وذكرت أن “دوروف قد يواجه اتهامات بالإرهاب وتهريب المخدرات والاحتيال وغسل الأموال، ما قد يؤدي إلى سجنه لمدة تصل إلى 20 عاماً”.
وفي هذا السياق، طالبت موسكو السلطات الفرنسية بتوضيح الأسباب التي دعتها إلى اعتقال رجل الأعمال الروسي بافل دوروف، مؤسس تطبيق “تلغرام”، وبضرورة تسهيل التواصل معه.
وطلبت السفارة الروسية لدى باريس من السلطات الفرنسية توضيح أسباب اعتقال دوروف.