وقال أبو بكر – خلال تشييع جثمان الشهيدة أبو عاقلة في رام الله – إن “إطلاق هذه المؤسسة يأتي تكريما ووفاء لروح الصحفية الشهيدة شيرين أبو عاقلة، التي أعدمها جيش الاحتلال الاسرائيلي مع سبق الاصرار، لتلتحق بكوكبة من الشهداء الصحفيين الفلسطينيين الذين ارتقوا برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي وصواريخه”. 

وأوضح أبو بكر أن إطلاق هذه المؤسسة جاء بالتنسيق مع الاتحاد الدولي للصحفيين، وستعمل على دعم الصحفيات في فلسطين والوطن العربي والعالم وتمكينهن، وتخصيص جائزة سنوية باسمها.

وقال “كانت الشهيدة أبو عاقلة نموذجًا للصحفية المهنية والمحترفة، وسخرت حياتها لمهنتها المقدسة، لتكون حارسة للحقيقة، التي يحاول الاحتلال الاسرائيلي اخفاءها، ليواصل ارتكاب جرائمه بحق الشعب الفلسطيني بالخفاء، دون شاهد يفضح جرائمه”.