وتأتي هذه الجلسة بعد فشل مجلس الأمن، في اجتماعه الثلاثاء، في إصدار بيان موحّد بشأن موقفه، مما يحدث في الخرطوم.

وفي وقت سابق، عاد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك إلى منزله رفقة زوجته، وذلك بعد ضغوط دولية طالبت بإطلاق سراحه.

وبعيد ذلك، أجرى حمدوك اتصالا مع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن.

وقالت الخارجية الأميركية في بيان إن بلينكن عاود التأكيد على مطالبته القوات المسلحة السودانية بالإفراج عن جميع القادة المدنيين المعتقلين.