تصفح التصنيف
مقالات
منال خليل تكتب: قناع من الحب وآخر للإختفاء.. ولم يرفع القلم بعد
دائماً ماتكون البدايات أجمل ما بالعلاقات " الغير مستقرة " وأمتعها، فكل منا يظهر أجمل مافيه وهذا طبيعي طالما غير مُفتعل
رمزى سليم يكتب: “عودة طابا” تجسيد حقيقى لأشرس معركة قانونية خاضتها مصر
فى مثل هذا اليوم من كل عام يحتفل كل مصرى بل وكل عربى بذكرى استرداد "طابا" هذه المناسبة الاى تعنى فى المقام الأول ذكرى استرداد آخر شبر من الأراضى المصرية
لمى أبو النجا تكتب .. من المثيولوجيا السعودية (النمنم)
عبارة عن مخلوق أسطوري من
المثيولوجيا السعودية..
تختلف صفاته و دوره حسب كل عائلة..
لكن المهمة الأساسية لخروج هذا المخلوق مساءً هو "تخويف الأطفال" ..
محمود عبد الغني يكتب .. لغة الأورك (الحلقة الثالثة : كيف أخضعت الشعوب لآماد طويلة)
ما هي لغة الأورك ؟
وسر نجاح تجربة الأورك, واستخدامها بنجاح ولآماد طويلة لإخضاع الشعوب, وكيف كان يتم توجيهه؟, ما هي الطريقة التي كان يتلقى بها التكليفات وينفذها على أكمل وجه؟,
محمود عبد الغني يكتب .. لغة الأورك (الحلقة الثانية : هل كان الغرض من التخليق عقائديا)
النهار كان أكثر أمنا, ذهبت كعادتي في هذا الوقت إلى المكتبة العمومية, الشمس ساطعة على عكس الأمس, مع وجود لسعة برد, لكن ذلك لم يؤثر على بهجتي بالطقس الصحو
محمود عبد الغني يكتب .. لغة الأورك (الخط الفاصل بين التاريخ و الأسطورة )
ربما يكون ذلك حدث في العصر الثالث .
لكن ما أنا أثق به أنه حدث, والوصف الذي وصلني أنها كائنات حية متحركة, لم تزرع أو تصنع, وإنما تم تخليقها عن طريق خلط الطمي بالأحماض النووية, لم يكن استنساخا وإنما كان تخليقا .
زينة جرادي تكتب .. رجلٌ من نارٍ ودخان
يا رجلاً من نار ودخان
سَلَبْتَني رَغَباتي وتأوُّهاتي وآخِر القَطَراتِ في نشواتي
بَقيتُ أنا واقفةً على الرَّصيفِ وحيدةً
وأنتَ مَشَيت
رمزى سليم يكتب .. حقوق “السبوبة” وموسم الهجوم على مصر الشامخة
كلما تقدمت مصر خطوة نحو التحديث والتطوير ، وكلما حقق فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى انجازاً مهماً من أجل بناء دولة قوية فى مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة
لمى أبو النجا تكتب: من خاف سلم
مثل شعبي متداول في بيئتنا العربية أرى أن انتشاره وترسيخه يعد سبب من أسباب إساءة التصرف وإتخاذ القرارات و ردود الأفعال الخاطئة
مجدى الناظر يكتب.. من هي ملهمة سيد درويش “ام الركب”
معشوقة سيد درويش وفاتنته، التى ألهمته ألحانا وأغنيات خالدة، مثلت فتحا جديدا فى بوابة الموسيقى الشرقية كى تدخلها ريح الغرب