تعرض الاقتصاد الإثيوبي الذي عرف سابقا بسرعة نموه الفائقة وكان ينظر إليه باعتباره أحد المناطق الواعدة في إفريقيا، لضربة جديدة قاصمة وذلك بعد أن نفذت الولايات
أعرب وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، عن بالغ قلقه حيال المؤشرات المقلقة للتصعيد العسكري في إثيوبيا، وشدد على الحاجة إلى التحرك بشكل عاجل للمفاوضات.