عاد البابا فرنسيس الذي خرج الأربعاء من المستشفى بعد عشرة أيام على خضوعه لجراحة في القولون، الى شقته الصغيرة في الفاتيكان لمواصلة فترة النقاهة قبل استئناف نشاطه الذي يبدو مكثفا.
ظهر البابا فرنسيس، وبدا في حالة صحية عامة جيدة أمام الجمهور، الأحد، وذلك لأول مرة منذ خضوعه لعملية جراحية في الأمعاء قبل أسبوع، وخرج إلى شرفة أحد المستشفيات ليرأس صلاته الأسبوعية أمام مئات الأشخاص.
قال الفاتيكان يوم الاثنين إن البابا فرنسيس واع ويتنفس دون الحاجة لأجهزة وحالته جيدة بوجه عام بعد جراحة في القولون، لكن من المتوقع أن يظل في المستشفى لمدة سبعة أيام تحسبا لأي مضاعفات