تستمر التحقيقات في فرنسا بشأن الادعاءات بتقديم أموال ليبية للحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي، لكن تراجع بعض الشهود عن أقوالهم قد يقلب الموقف.
شارك وفد ليبيا الدائم لدى الأمم المتحدة في فعاليات الدورة الـ 32 المعنية بمكافحة الفساد التي تم انعقادها في نيويورك، خلال الفترة 2- 4 يونيو/ حزيران الجاري، والتي دعا من خلالها
نقلت صحيفة "الغارديان" عن وزير داخلية السابق في حكومة الوفاق في ليبيا فتحي باشاغا، والمرشح الرئاسي في الانتخابات المقبلة أن بريطانيا وفرنسا تتحملان المسؤولية عن الفوضى في ليبيا.
أكد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو أن "ليبيا تشهد نقطة تحول حاسمة في عملية الاستقرار السياسي، وقد حظي المسار نحو السلام والاستقرار الدائم في البلاد بدفعة جديدة".