لمى أبو النجا

مررت على حساب عام يعرض مواقف الإحراج و الإرتباك التي تتعرض لها الآنسات المقبلات على الزواج وقت الخطبة والنظرة الشرعية و على الرغم من عرض تلك المواقف

كان ينبغي لهذا المقال أن يكتب في "اليوم العالمي للمرأة" الذي مرّ بي هذا العالم بهدوء غير معهود لعلّي أرحتُ به المخالفين والمتخلفين على حدٍ سواء..

ربما لأننا ندرك انها غير حقيقية وأن هناك من رسم بدايتها ونهايتها ووضع كل إبداعه في حبكة درامية تسارع نبض قلبك وتغيبك عن العالم للحظة مختلقة

مصطلح يتردد كثيراً على مسامعنا ولكن هل نستطيع فعلاً تطبيقه او التعايش معه؟ فلنفكر قليلاً هل نحن قادرين على تحمل الإنكشاف الساطع

بعيداً عن المثالية المفرطة في التنمية البشرية حول ترسيخ الأهداف ووضع الخطط والاستراتيجيات لتحقيقها وأن الغد الأفضل قادم لامحالة ونحن انعكاس لأفكارنا وأي حدث سلبي

من أكثر الأمور التي تُرعب أي شخص يقدم على الزواج هو فقدان الحرية.. وأكاد أقول أن هذه المخاوف هي حقيقية بلا شك

عبارة عن مخلوق أسطوري من المثيولوجيا السعودية.. تختلف صفاته و دوره حسب كل عائلة.. لكن المهمة الأساسية لخروج هذا المخلوق مساءً هو "تخويف الأطفال" ..