وخلال المقابلة التي بثتها شبكة “سي.بي.إس” التلفزيونية في 7 مارس، قالت ميغان إن أحد أفراد العائلة المالكة لم تذكر

اسمه سأل عن مدى قتامة بشرة ابنها آرتشي عند ولادته، بينما قال هاري إن والده وريث العرش الأمير تشارلز خذله وإنه شعر

بأنه محاصر.

 

وخلال حديث، الخميس الماضي، قال الأمير وليام إنه لم يتحدث بعد إلى شقيقه، لكنه ينوي القيام بذلك، وقال للصحفيين: “نحن

لسنا عائلة عنصرية على الإطلاق”.

 

وقالت جايل كينغ مقدمة برنامج “سي.بي.سي. ذيس مورنينغ“، إنها تحدثت إلى هاري وميغان في مطلع الأسبوع وإن محادثة جرت بين الأخوين.

 

وقالت: “هذا صحيح، تحدث هاري إلى شقيقة وإلى والده أيضا، وما سمعته هو أن حديثه معهما لم يكن بناء، لكنهم سعداء لأنهم بدأوا حوارا على الأقل”.

 

ولم يعلق مكتب وليام في قصر كينزنغتون على تصريحات كينغ.

 

وأوقعت مقابلة هاري وميغان النظام الملكي البريطاني في أكبر أزمة له منذ وفاة والدة وليام وهاري الأميرة ديانا في عام 1997.